لم تكن الحروب البيولوجية حديثة العهد بل كانت مستخدمة في العصور القديمة. لقد كان الرومان في حروبهم يقومون بتسميم الأنهار وآبار المياه وقد تم استخدام أسلحة بيولوجية في العصر الحديث .
في أيام الحرب العالمية الأولى وتتكون الأسلحة البيولوجية من مكونات بكتيرية سامة أو سموم بكتيرية وتعتبر خطورتها في انتشارها وتعتبر أخطرها هي الجدري والجمرة الخبيثة و السرطان وتعمل على حرق الإنسان وتشويه جسده وهو من أخطر الأسلحة الموجودة على وجه الأرض إلى الآن حيث أنه فاق السلاح النووي في الحروب من حيث القوة التدميرية والآثار المترتبة عليه بشريا
مرّت صناعة السفن كغيرها من أنواع الصناعات الأخرى بعدة مراحل حتى وصلت إلى التطوّر الحالي، ففي العصور القديمة لم يكن للإنسان معرفةً بالبحار بل كان يرهبه ويعتبره مليئاً بالأسرار والغموض لذلك كان يبتعد عنه.
مع تطوّر معرفة الإنسان حاولت الشعوب أن تكسر حاجز الخوف من البحر خاصة الشعوب المجاورة له، فصنعت قوارب من الأخشاب، وبدأت تدخل لمسافاتٍ قصيرةٍ داخل البحر بهدف صيد الأسماك منه.
تطور صناعة السفن :
تعرف المضخات بأنّها أجهزة تحويل طاقة تعمل على نقل أو رفع أو ضغط السوائل باستخدام أنابيب عن طريق استهلاك طاقة طبيعية، ولقد تم استخدام أوائل المضخات كأجهزة لرفع المياه في الأحواض المائية الفارسية والرومانية في تلك العصور.
ومن ثم بدأت المضخات في التطور من خلال تطور عمليات التعدين في العصور الوسطى، وتتكون معظم المضخات بشكلٍ عام من نظام متكامل من أنابيب وصمامات وأجهزة قياس.
وتختلف أنواع المضخات في الشكل والحجم ومبدأ العمل والغرض من كل نوع، حيث تعمل بعض المضخات الصغيرة على ضخ المياه لمسافات قصيرة، بينما يمكن أن تقوم المضخ
المتفجرات عبارة عن أي مادة أو جهاز يمكن تصنيعه حتى ينتج كمية معينة من الغاز سريع التوسع المصحوب بدرجة حرارة عالية للغاية وبخروج طاقة هائلة خلال فترة قصيرة جدًا.
ويتم الحصول عليها بشكلٍ عام عن طريق توفير الكمية اللازمة من الأكسجين لاحتراق الكربون والهيدروجين، ويوجد ثلاثة أنواع من المتفجرات الرئيسة وهي:
الميكانيكية والنووية والكيميائية، ونظرًا لخطورة هذه المواد والضرر الكبير الذي تسببه فقد دعت الحاجة لفحص شامل وموثوق للتعرف عليها لضمان السلامة العامة وللحفاظ على أمن الوطن ومواطنيه ولذلك ظهر جهاز كشف المتفجرات المستخدم في الكثير من ا
يُعدّ الصابون من أهمّ الصناعات التي تُشكّل جُزءاً من حياة الإنسان اليوميّة، فلا يُمكن الاستغناء عنه؛ حيث لا يُوجد بيتٌ يخلو من الصابون، فهو من الصناعات التي عُرِفت منذ آلاف السنين ولازالت حتّى هذا اليوم تتطور مع التطورات العصريّة.
فتنتشر العديد من المصانع المُتخصّصة بصناعة الصابون حول العالم، وتُساهم في تقديم مجموعةٍ من أنواع الصابون المختلفة والتي تُشكّل أدواتٍ مهمة يستخدمها النّاس في أعمال التنظيف المتنوعة، سواء في منازلهم أو أعمالهم أو مدارسهم أو أي مكان آخر. يُعرَّف الصابون في القاموس بأنّه ال
السكر تنتشرُ صناعة السكر بشكلٍ واسعٍ في كافّة أنحاء العالم، إذ إنَّه يُعتبَر عُنصراً غذائيّاً أساسيّاً، ويُضافُ بكميّاتٍ محدودةٍ إلى مُختلَف أصناف الطَّعام والشراب للحصول على نكهةٍ أفضل وخاصَّةً الغنيّةُ بالعناصر الغذائيّة والتي يَصعُبُ تقبُّل نكهتها.
كما أنَّه يُساهم في نموِّ الخميرة المُضافة إلى السلع المخبوزة، إضافةً إلى دوره في حفظ الأطعمة من التلف، والحفاظ على قوامها، وغير ذلك.
يعرف الأسمنت بأنه مادة رابطة تمتاز بنعومتها وقابليتها للتصلّب نظراً لما تمتلكه من خواص تماسكية تحت تأثير وجود الماء الذي يجعل مكوناتها قادرة على الترابط وبالتالي تشكّل رابطاً قوياً للمكونات الخرسانية فيما بينها.
ويدخل الإسمنت في عدة استخدامات من بينها الملاط والخرسانة، حيث يؤدي دوراً مهمّاً كأداة ربط بين المواد الاصطناعية أو الطبيعية لتصبح مادة ذات بناء قوي.
الشّمس أو قلب المجموعة الشمسية وهي النّجم الأقرب إلى الأرض والتي تقّدر ب 26000 سنة ضوئية ويقدّر عُمر هذا النّجم ب 4.5 مليار سنة.
تعتبر الجاذبية الضخمة الموجودة في الشّمس مسؤولة عن ثبات المجموعة الشمسية بحيث تثبّت كل مكونات المجموعة الشمسية من الكواكب الكبيرة وإلى الأجزاء الصغيرة كلٍ في مدارِه.
الطاقة الشمسية
يتمّ صنع الزجاج عن طريق تذويب عدّة معادن تحت درجات حرارةٍ عاليةٍ جداً، حيث تُصهر السيليكا مع رماد الصودا والحجر الجيري في الفرن على درجة حرارة 1700 سيلسيوس، ويمكن أن يكون الزجاج مطلياً.
أو معالجاً بالحرارة، أو محفوراً أو مزيناً، في حين لا يزال منصهراً، ويمكن التلاعب بالزجاج لتشكيل الرزم، أو زجاج السيارة الأمامي، والعديد من المنتجات الأخرى، ويختلف تكوين الزجاج ووقت تبريده، وذلك اعتماداً على الهدف من الزجاج